الأعلى للجامعات يكشف خطط المجلس لتحقيق التكامل بين الجانب الأكاديمي وسوق العمل
كشف المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، عن خطط المجلس لتحقيق التكامل بين الجانب الأكاديمي وسوق العمل خلال تطوير ووضع المناهج الجامعية الجديدة، متابعًا: يعزز التكامل بين قطاع الأعمال واحتياجات المجتمع والتعليم الجامعي وتحقيق الأهداف التعليمية وتوفير فرص ناجحة للطلاب.
خطط المجلس لتحقيق التكامل بين الجانب الأكاديمي وسوق العمل
وتابع المجلس الأعلى للجامعات: يتيح هذا التفاعل تحديث المناهج وتوجيه الطلاب نحو مجالات العمل الملحة حيث توفير تجارب عملية تطبيقية لما سيقابله الطالب بعد التخرج، مما يعزز فهم الطلاب لاحتياجات قطاع الأعمال ويعزز استعدادهم للتوظيف، ويساهم في تطوير مهارات الاتصال والعمل الجماعي يعزز هذا التفاعل أيضًا فرص التوظيف والارتباط بين المؤسسات التعليمية واحتياجات المجتمع والاقتصاد.
وأضاف المجلس خلال الإطار المرجعي الذي حصل عليه القاهرة 24، أن منهجية تكامل الجانب الأكاديمي مع قطاع الأعمال تتمثل في الآتي:
- وضع أهداف واضحة وقابلة للقياس لاستراتيجية التواصل.
- تحديد أصحاب المصلحة لتحقيق التوازن مع الأهداف التعليمية.
- استطلاع رأي عينة ممثلة من الجهات ذات الصلة / أصحاب المصلحة.
- دعم أساليب التعليم والتعلم وبرامج التدريب العملي لتجربة عمل حقيقية بالتعاون مع قطاع الأعمال.
- إتاحة شبكات تجمع بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وأصحاب المصلحة.
- دعم التواصل المستمر مع الخريجين لتبادل المنفعة.
- تخصيص موارد ودعم لتنفيذ استراتيجية التواصل.
- تقييم دوري باستخدام الملاحظات ومؤشرات الأداء.
- المجلس الاستشاري قطاع الأعمال - أصحاب المصلحة.
- تحديد أهداف وغايات المجلس بشكل واضح، والتأكد من توافقها مع أهداف التعليم الجامعي.
