رمضان صبحي داخل قاعة جنايات الجيزة بانتظار بدء الجلسة
دخل منذ قليل لاعب كرة القدم رمضان صبحي إلى قاعة محكمة جنايات الجيزة، الدائرة الثلاثون، المنعقدة بمحكمة شبرا الخيمة، وجلس في الصفوف الأمامية وسط حراسة أمنية مشددة، استعدادًا لبدء ثاني جلسات محاكمته في القضية المتهم فيها هو و3 آخرين بالتزوير في محررات رسمية بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق بمنطقة أبو النمرس.
وسادت حالة من الترقب داخل القاعة مع توافد هيئة المحكمة برئاسة المستشار طه إبراهيم عبد العظيم، وعضوية المستشارين عبد السلام الدلجاوي وأحمد محمد يسري، وأمانة السر عامر علي وشلبي الدسوقي، تمهيدًا لبدء وقائع الجلسة وسماع دفوع الدفاع ومرافعات المحامين.
وتأتي هذه الجلسة ضمن المحاكمة المنظورة في القضية رقم 6407 لسنة 2025 جنايات مركز الجيزة، والمقيدة برقم 548 لسنة 2025 كلي جنوب الجيزة، التي يواجه خلالها المتهمون اتهامات بتزوير كراسات إجابات امتحانات وكشوف حضور وانصراف خاصة بلجان الفرقة الثالثة بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، لإثبات بيانات غير صحيحة بشأن حضور اللاعب لأداء الامتحانات.
ومن المقرر أن تستمع المحكمة خلال الجلسة إلى مرافعات الدفاع وطلبات المحامين، وسماع الشهود مع استمرار إجراءات نظر القضية واستكمال المستندات والشهادات المطلوبة.
أحالت النيابة العامة المتهمين:- "يوسف م س ي" السن ٢٢ - عامل بمقهى ومقیم بمساكن المحمودية المقطم - القاهرة، و"محمد إ ع ع" السن ٣٧ مشرف أمن بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق مقيم الكوبري الأول بجوار قرن الأفرنجي - قرية الشباب مركز البدرشين - الجيزة، و"رمضان ص ر أ" السن: ۲۸ - لاعب كرة قدم ومقيم - بالم هيلز - القطامية - القاهرة، و"طارق م م ص" السن 45 - مالك مقهي - مقيم 7 - قطعة 6075 - المقطم - القاهرة، لأنهم في تاريخ سابق على تاريخ تحرير المحضر المتهمين جميعًا بدائرة مركز شرطة أبو النمرس بمحافظة الجيزة، وهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية ارتكبوا تزوير في محرر رسمي وهو "كراسات إجابات امتحانات مواد الفرقة الدراسية الثالثة والمنسوب صدورها إلى معهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وذلك بأن قام المتهم الأول بتحريرها والتوقيع على تلك المحررات أنفه البيان بتوقيع نسبه زورًا للمتهم الثالث، وكان ذلك باشتراك كل من المتهمين من الثاني وحتى الرابع عن طريق الاتفاق والمساعدة فيما بينهم بأن أمدوا المتهم الأول بالبيانات اللازمة لارتكاب الجريمة محل الاتهام، وذلك لجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحه وهي إثبات قيام المتهم الثالث بحضور وأداء امتحانات الفرقة الثالثة بشعبة الدراسات السياحية بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وكان ذلك على خلاف الحقيقة فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
وتابع أمر الإحالة أن المتهمين الثالث والرابع، وهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية، اشتركا مع آخر مجهول بطريقي الاتفاق والمساعدة في تزوير محرر رسمي وهو "كراسات" إجابات امتحانات مواد الفرقة الدراسية الأولى والمنسوب صدورها إلى معهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وذلك بأن قاما بإمداد المجهول بالبيانات اللازمة فقام الأخير بتحريرها والتوقيع على تلك المحررات أنفه البيان بتوقيع نسبه زورا للمتهم الثالث، وذلك لجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحة وهي إثبات قيام المتهم الثالث بحضور وأداء امتحانات الفرقة الأولى بشعبة الدراسات السياحية بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق وكان ذلك على خلاف الحقيقة فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
وأفاد أمر الإحالة أنهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية ارتكبوا تزوير في محرر رسمي وهو كشوف الحضور والانصراف والخاصين بلجان الامتحانات المواد الفرقة الدراسية الأولى" والمنسوب صدورها إلى معهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وذلك بأن قاما بإعداد في صورة واقعة صحيحه وهي إثبات قيام المتهم الثالث بحضور امتحانات الفرقة الأولى بشعبة الدراسات السياحية بمعهد الفراعنة المجهول بالبيانات اللازمة فقام الأخير بالتوقيع على المحررات أنته البيان بتوقيع نسبه زورا للمتهم الثالث، وذلك لجعل واقعة مزورة العالي للسياحة والفنادق وكان ذلك على خلاف الحقيقة فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
وأوضح أمر الإحالة أنهم ليسوا من أرباب الوظائف العمومية اشتركا مع آخر مجهول بطريقي الاتفاق والمساعدة في تزوير محرر رسمي وهو "كراسات إجابات امتحانات مواد الفرقة الدراسية الثانية والمنسوب صدورها إلى معهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وذلك بأن قاما وإعداد المجهول بالبيانات اللازمة فقام الأخير بتحريرها والتوقيع على تلك المحررات القه البيان بتوقيع نسبه زور للمتهم الثالث، وذلك لجعل واقعة مزورة في صورة واقعة صحيحه وهي إثبات قيام المتهم الثالث بحضور وأداء امتحانات الفرقة الثانية بشعبة الدراسات السياحية بمعهد الفراعنة العالي للسياحة والفنادق، وكان ذلك على خلاف الحقيقة، فتمت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق وتلك المساعدة.
